الشيخ سليمان الراجحي (قصته مع الأوقاف) للشيخ سليمان الراجحي مع الأوقاف، وتقسيمه لثروته في حياته مع تمام أهليته، قصةٌ فريدةٌ من نوعها، وأصبحت محل اهتمام كثير من أصحاب الثروات، والمتخصصين في الأوقاف والعمل الخيري. بدأ هذا النجاح من مفهوم الشيخ سليمان الراجحي للثروة ورؤيته لها بأنها جسر ينقله إلى الآخرة، ويرجو بها رحمة ربه، فألهمه الله تعالى، فعمل تجربة فريدة أسَّس من خلالها وقفًا ضخمًا مستدامًا، ووزّع ثروته على أبنائه وبناته وزوجاته ومكَّنهم من استثمار نصيبهم بأنفسهم واستقلالهم به، فحافظ على الرابطة العائلية، وصارت الثروة مصدر تعزيز للُّحمة والتقارب بين أفراد الأسرة.يقول الشيخ سليمان الراجحي: «قدمت بعملي هذا مثلًا حيًّا لأبنائي وبناتي، ولعموم أبناء مجتمعي، في جعل المال قيمة ترفع من شأن الإنسان في حياته وفي آخرته، فلم أعد أحثُّ أبنائي على الصدقة، بقدر ما أذكرهم بها؛ لذلك عمل بعضهم على إقامة أوقاف مشابهة، وصار بعضُهم يحتذي ببعض، ويتنافسون في الخيرات، والحمد لله. قدمت لهم بخطوتي هذه، أنموذجًا واقعيًّا على أن المال مال الله، وأن ما يقدمه الإنسان لنفسه؛ ليسبقه إلى الآخرة هو الذي يبقى».أنت على موعد مع معايشة تفاصيل قصة الشيخ سليمان الراجحي مع الأوقاف والدروس المستفادة منها، وتوثيق مراحل إنشاء الأوقاف وخطواتها وتطويرها.
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.