عصام رسام في السبعين من عمره، يرسم فتاة في السابعة عشرة لا يلبث أن يأخذه الشغف إلى الوقوع في حبها، مستعيداً معها حبيبته التي رحلت طفلة. تتزوج حبيبته تاركة خلفها صورتها لوحةً ماثلة أمامه، فتأخذ اللوحة مكان الحبيبة وتصير محور قصة الحب المنتهية على فجيعة الوداع.
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.