" يعرض لنا (( فرح أنطون )) مشهدا من المشاهد التي يتضمنها مسرح الحياة البشرية، مشهدا يدمي القلوب حين ترى أن الدنيا قد تحولت الى حلبة صراع بين السيادة والمغننم فيها للقوي ، والعبودية والمغرم فيها للضعيف، وهي المفارقة الأخلاقية التي باتت تكون المشهد المألوف للطبع الانساني. وتتضمن هذة الوراية ضروبا شتى من المبادىء التي تزخر بالقيم السامية، ففي كل فصل منها تتكشف عبرة جديدة ومنها أن المدينة والرقي ليسا رهن مكان بعينة، ولكنهما فطرة تختص بها بعض الشخصيات الانسانية ، فقد يكون القروي أرهف احساسا من المدني، وهذا مابرهن علية الكاتب في ثنايا فصول روايتة، كما برهن على أن الحب الذي يحيا في وجدان صادق يتخذ منة كهفا روحيا يودعه تراتيل هذا الحب، وقد يفضي بصاحبه الى الجنون ، وهو ماحدث لمجنون ليلى. "
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.
قراءة رائعة لكل من يسعى لتحسين علاقاته! يقدم الكتاب نصائح عملية مع أمثلة واقعية، مما يُسهّل فهم الاختلافات بين الرجال والنساء. قد تبدو بعض أجزائه قديمة بعض الشيء، لكنه في المجمل ثاقب ومفيد.